كتب الصحفي عبدالماجد عبدالحميد:
• سيذهب البشير عزيزاً مكرّماً إلي مقر الإقامة الذي يليق به ..
• لن تكون إقامة جبرية لأن الرجل يتعامل مع الذي جري كقائد رفض كل رجاءات وعروض مغادرة بلاده عندما أسقط تعاون الخيانة وهياج الثورة المصنوعة حكم الإنقاذ ..
• سينتقل البشير إلي إقامة تليق به كقائد مهيب للجيش السوداني ..إقامة يحرسها الجيش وتشرف عليها وحداته التي أحبها البشير وأحبته.
• ومن مقر إقامته سيمثل البشير أمام أي محكمة تطلبه فهو ليس كبيراً علي القانون وساحات القضاء ..ولكنه لن يبقي حبيساً في جدران تعمد إلي إهانته وكسر شموخه وكبريائه ..